Surah Al Hijr MP3 Download

Surah Al Hijr MP3 Download

SURAH IBRAHIMSURAH AN NAHL

VIEW IN ARABICURDU TRANSLATIONENGLISH TRANSLATIONVIEW IN PDFTAFSEER

SURAH AL HIJR MP3 Download

بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ

الۤرٰ تِلۡكَ اٰيٰتُ الۡـكِتٰبِ وَقُرۡاٰنٍ مُّبِيۡنٍ‏﴿۱﴾ رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِيۡنَ كَفَرُوۡا لَوۡ كَانُوۡا مُسۡلِمِيۡنَ‏﴿۲﴾ ذَرۡهُمۡ يَاۡكُلُوۡا وَيَتَمَتَّعُوۡا وَيُلۡهِهِمُ الۡاَمَلُ‌ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُوۡنَ‏﴿۳﴾ وَمَاۤ اَهۡلَكۡنَا مِنۡ قَرۡيَةٍ اِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَّعۡلُوۡمٌ‏﴿۴﴾ مَا تَسۡبِقُ مِنۡ اُمَّةٍ اَجَلَهَا وَمَا يَسۡتَاْخِرُوۡنَ‏﴿۵﴾ وَ قَالُوۡا يٰۤاَيُّهَا الَّذِىۡ نُزِّلَ عَلَيۡهِ الذِّكۡرُ اِنَّكَ لَمَجۡنُوۡنٌؕ‏﴿۶﴾ لَوۡ مَا تَاۡتِيۡنَا بِالۡمَلٰۤٮِٕكَةِ اِنۡ كُنۡتَ مِنَ الصّٰدِقِيۡنَ‏﴿۷﴾ مَا نُنَزِّلُ الۡمَلٰۤٮِٕكَةَ اِلَّا بِالۡحَـقِّ وَمَا كَانُوۡۤا اِذًا مُّنۡظَرِيۡنَ‏﴿۸﴾ اِنَّا نَحۡنُ نَزَّلۡنَا الذِّكۡرَ وَاِنَّا لَهٗ لَحٰـفِظُوۡنَ‏﴿۹﴾ وَلَـقَدۡ اَرۡسَلۡنَا مِنۡ قَبۡلِكَ فِىۡ شِيَعِ الۡاَوَّلِيۡنَ‏﴿۱۰﴾ وَمَا يَاۡتِيۡهِمۡ مِّنۡ رَّسُوۡلٍ اِلَّا كَانُوۡا بِهٖ يَسۡتَهۡزِءُوۡنَ‏﴿۱۱﴾ كَذٰلِكَ نَسۡلُكُهٗ فِىۡ قُلُوۡبِ الۡمُجۡرِمِيۡنَۙ‏﴿۱۲﴾ لَا يُؤۡمِنُوۡنَ بِهٖ‌ۚ وَقَدۡ خَلَتۡ سُنَّةُ الۡاَوَّلِيۡنَ‏﴿۱۳﴾ وَلَوۡ فَتَحۡنَا عَلَيۡهِمۡ بَابًا مِّنَ السَّمَآءِ فَظَلُّوۡا فِيۡهِ يَعۡرُجُوۡنَۙ‏﴿۱۴﴾ لَـقَالُوۡۤا اِنَّمَا سُكِّرَتۡ اَبۡصَارُنَا بَلۡ نَحۡنُ قَوۡمٌ مَّسۡحُوۡرُوۡنَ‏﴿۱۵﴾ وَلَـقَدۡ جَعَلۡنَا فِىۡ السَّمَآءِ بُرُوۡجًا وَّزَيَّـنّٰهَا لِلنّٰظِرِيۡنَۙ‏﴿۱۶﴾ وَحَفِظۡنٰهَا مِنۡ كُلِّ شَيۡطٰنٍ رَّجِيۡمٍۙ‏﴿۱۷﴾ اِلَّا مَنِ اسۡتَرَقَ السَّمۡعَ فَاَتۡبَعَهٗ شِهَابٌ مُّبِيۡنٌ‏﴿۱۸﴾ وَالۡاَرۡضَ مَدَدۡنٰهَا وَاَلۡقَيۡنَا فِيۡهَا رَوَاسِىَ وَاَنۡۢبَتۡنَا فِيۡهَا مِنۡ كُلِّ شَىۡءٍ مَّوۡزُوۡنٍ‏﴿۱۹﴾ وَجَعَلۡنَا لَـكُمۡ فِيۡهَا مَعَايِشَ وَمَنۡ لَّسۡتُمۡ لَهٗ بِرٰزِقِيۡنَ‏﴿۲۰﴾ وَاِنۡ مِّنۡ شَىۡءٍ اِلَّا عِنۡدَنَا خَزَآٮِٕنُهٗ وَمَا نُنَزِّلُهٗۤ اِلَّا بِقَدَرٍ مَّعۡلُوۡمٍ‏﴿۲۱﴾ ‌وَاَرۡسَلۡنَا الرِّيٰحَ لَوَاقِحَ فَاَنۡزَلۡنَا مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَاَسۡقَيۡنٰكُمُوۡهُ‌ۚ وَمَاۤ اَنۡتُمۡ لَهٗ بِخٰزِنِيۡنَ‏﴿۲۲﴾ وَ اِنَّا لَــنَحۡنُ نُحۡىٖ وَنُمِيۡتُ وَنَحۡنُ الۡوٰرِثُوۡنَ‏﴿۲۳﴾ وَلَـقَدۡ عَلِمۡنَا الۡمُسۡتَقۡدِمِيۡنَ مِنۡكُمۡ وَلَـقَدۡ عَلِمۡنَا الۡمُسۡتَـاْخِرِيۡنَ‏﴿۲۴﴾ وَاِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحۡشُرُهُمۡ‌ؕ اِنَّهٗ حَكِيۡمٌ عَلِيۡمٌ‏﴿۲۵﴾ وَلَـقَدۡ خَلَقۡنَا الۡاِنۡسَانَ مِنۡ صَلۡصَالٍ مِّنۡ حَمَاٍ مَّسۡنُوۡنٍ‌ۚ‏﴿۲۶﴾ وَالۡجَـآنَّ خَلَقۡنٰهُ مِنۡ قَبۡلُ مِنۡ نَّارِ السَّمُوۡمِ‏﴿۲۷﴾ وَاِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلٰۤٮِٕكَةِ اِنِّىۡ خَالـِقٌۢ بَشَرًا مِّنۡ صَلۡصٰلٍ مِّنۡ حَمَاٍ مَّسۡنُوۡنٍ‏﴿۲۸﴾ فَاِذَا سَوَّيۡتُهٗ وَنَفَخۡتُ فِيۡهِ مِنۡ رُّوۡحِىۡ فَقَعُوۡا لَهٗ سٰجِدِيۡنَ‏﴿۲۹﴾ فَسَجَدَ الۡمَلٰۤٮِٕكَةُ كُلُّهُمۡ اَجۡمَعُوۡنَۙ‏﴿۳۰﴾ اِلَّاۤ اِبۡلِيۡسَؕ اَبٰٓى اَنۡ يَّكُوۡنَ مَعَ السّٰجِدِيۡنَ‏﴿۳۱﴾ قَالَ يٰۤاِبۡلِيۡسُ مَا لَـكَ اَلَّا تَكُوۡنَ مَعَ السّٰجِدِيۡنَ‏﴿۳۲﴾ قَالَ لَمۡ اَكُنۡ لِّاَسۡجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقۡتَهٗ مِنۡ صَلۡصَالٍ مِّنۡ حَمَاٍ مَّسۡنُوۡنٍ‏﴿۳۳﴾ قَالَ فَاخۡرُجۡ مِنۡهَا فَاِنَّكَ رَجِيۡمٌۙ‏﴿۳۴﴾ وَاِنَّ عَلَيۡكَ اللَّعۡنَةَ اِلٰى يَوۡمِ الدِّيۡنِ‏﴿۳۵﴾ قَالَ رَبِّ فَاَنۡظِرۡنِىۡۤ اِلٰى يَوۡمِ يُبۡعَثُوۡنَ‏﴿۳۶﴾ قَالَ فَاِنَّكَ مِنَ الۡمُنۡظَرِيۡنَۙ‏﴿۳۷﴾ اِلٰى يَوۡمِ الۡوَقۡتِ الۡمَعۡلُوۡمِ‏﴿۳۸﴾ قَالَ رَبِّ بِمَاۤ اَغۡوَيۡتَنِىۡ لَاُزَيِّنَنَّ لَهُمۡ فِىۡ الۡاَرۡضِ وَلَاُغۡوِيَـنَّهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَۙ‏﴿۳۹﴾ اِلَّا عِبَادَكَ مِنۡهُمُ الۡمُخۡلَصِيۡنَ‏﴿۴۰﴾ قَالَ هٰذَا صِرٰطٌ عَلَىَّ مُسۡتَقِيۡمٌ‏﴿۴۱﴾ اِنَّ عِبَادِىۡ لَـيۡسَ لَكَ عَلَيۡهِمۡ سُلۡطٰنٌ اِلَّا مَنِ اتَّبَـعَكَ مِنَ الۡغٰوِيۡنَ‏﴿۴۲﴾ وَاِنَّ جَهَـنَّمَ لَمَوۡعِدُهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَۙ‏﴿۴۳﴾ لَهَا سَبۡعَةُ اَبۡوَابٍؕ لِكُلِّ بَابٍ مِّنۡهُمۡ جُزۡءٌ مَّقۡسُوۡمٌ‏﴿۴۴﴾ اِنَّ الۡمُتَّقِيۡنَ فِىۡ جَنّٰتٍ وَّعُيُوۡنٍؕ‏﴿۴۵﴾ اُدۡخُلُوۡهَا بِسَلٰمٍ اٰمِنِيۡنَ‏﴿۴۶﴾ وَنَزَعۡنَا مَا فِىۡ صُدُوۡرِهِمۡ مِّنۡ غِلٍّ اِخۡوَانًا عَلٰى سُرُرٍ مُّتَقٰبِلِيۡنَ‏﴿۴۷﴾ لَا يَمَسُّهُمۡ فِيۡهَا نَـصَبٌ وَّمَا هُمۡ مِّنۡهَا بِمُخۡرَجِيۡنَ‏﴿۴۸﴾ نَبِّئۡ عِبَادِىۡۤ اَنِّىۡۤ اَنَا الۡغَفُوۡرُ الرَّحِيۡمُۙ‏﴿۴۹﴾ وَاَنَّ عَذَابِىۡ هُوَ الۡعَذَابُ الۡاَلِيۡمُ‏﴿۵۰﴾ وَنَبِّئۡهُمۡ عَنۡ ضَيۡفِ اِبۡرٰهِيۡمَ‌ۘ‏﴿۵۱﴾ اِذۡ دَخَلُوۡا عَلَيۡهِ فَقَالُوۡا سَلٰمًاؕ قَالَ اِنَّا مِنۡكُمۡ وَجِلُوۡنَ‏﴿۵۲﴾ قَالُوۡا لَا تَوۡجَلۡ اِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلٰمٍ عَلِيۡمٍ‏﴿۵۳﴾ قَالَ اَبَشَّرۡتُمُوۡنِىۡ عَلٰٓى اَنۡ مَّسَّنِىَ الۡكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُوۡنَ‏﴿۵۴﴾ قَالُوۡا بَشَّرۡنٰكَ بِالۡحَـقِّ فَلَا تَكُنۡ مِّنَ الۡقٰنِطِيۡنَ‏﴿۵۵﴾ قَالَ وَمَنۡ يَّقۡنَطُ مِنۡ رَّحۡمَةِ رَبِّهٖۤ اِلَّا الضَّآلُّوۡنَ‏﴿۵۶﴾ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ اَيُّهَا الۡمُرۡسَلُوۡنَ‏﴿۵۷﴾ قَالُـوۡۤا اِنَّاۤ اُرۡسِلۡنَاۤ اِلٰى قَوۡمٍ مُّجۡرِمِيۡنَۙ‏﴿۵۸﴾ اِلَّاۤ اٰلَ لُوۡطٍؕ اِنَّا لَمُنَجُّوۡهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَۙ‏﴿۵۹﴾ اِلَّا امۡرَاَتَهٗ قَدَّرۡنَاۙ اِنَّهَا لَمِنَ الۡغٰبِرِيۡنَ‏﴿۶۰﴾ فَلَمَّا جَآءَ اٰلَ لُوۡطِ ۨالۡمُرۡسَلُوۡنَۙ‏﴿۶۱﴾ قَالَ اِنَّـكُمۡ قَوۡمٌ مُّنۡكَرُوۡنَ‏﴿۶۲﴾ قَالُوۡا بَلۡ جِئۡنٰكَ بِمَا كَانُوۡا فِيۡهِ يَمۡتَرُوۡنَ‏﴿۶۳﴾ وَ اَتَيۡنٰكَ بِالۡحَـقِّ وَاِنَّا لَصٰدِقُوۡنَ‏﴿۶۴﴾ فَاَسۡرِ بِاَهۡلِكَ بِقِطۡعٍ مِّنَ الَّيۡلِ وَاتَّبِعۡ اَدۡبَارَهُمۡ وَلَا يَلۡـتَفِتۡ مِنۡكُمۡ اَحَدٌ وَّامۡضُوۡا حَيۡثُ تُؤۡمَرُوۡنَ‏﴿۶۵﴾ وَقَضَيۡنَاۤ اِلَيۡهِ ذٰلِكَ الۡاَمۡرَ اَنَّ دَابِرَ هٰٓؤُلَآءِ مَقۡطُوۡعٌ مُّصۡبِحِيۡنَ‏﴿۶۶﴾ وَجَآءَ اَهۡلُ الۡمَدِيۡنَةِ يَسۡتَـبۡشِرُوۡنَ‏﴿۶۷﴾ قَالَ اِنَّ هٰٓؤُلَآءِ ضَيۡفِىۡ فَلَا تَفۡضَحُوۡنِۙ‏﴿۶۸﴾ وَاتَّقُوۡا اللّٰهَ وَلَا تُخۡزُوۡنِ‏﴿۶۹﴾ قَالُـوۡۤا اَوَلَمۡ نَـنۡهَكَ عَنِ الۡعٰلَمِيۡنَ‏﴿۷۰﴾ قَالَ هٰٓؤُلَآءِ بَنٰتِىۡۤ اِنۡ كُنۡتُمۡ فٰعِلِيۡنَؕ‏﴿۷۱﴾ لَعَمۡرُكَ اِنَّهُمۡ لَفِىۡ سَكۡرَتِهِمۡ يَعۡمَهُوۡنَ‏﴿۷۲﴾ فَاَخَذَتۡهُمُ الصَّيۡحَةُ مُشۡرِقِيۡنَۙ‏﴿۷۳﴾ فَجَعَلۡنَا عَالِيـَهَا سَافِلَهَا وَ اَمۡطَرۡنَا عَلَيۡهِمۡ حِجَارَةً مِّنۡ سِجِّيۡلٍؕ‏﴿۷۴﴾ اِنَّ فِىۡ ذٰلِكَ لَاَيٰتٍ لِّـلۡمُتَوَسِّمِيۡنَ‏﴿۷۵﴾ وَاِنَّهَا لَبِسَبِيۡلٍ مُّقِيۡمٍ‏﴿۷۶﴾ اِنَّ فِىۡ ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِّـلۡمُؤۡمِنِيۡنَؕ‏﴿۷۷﴾ وَاِنۡ كَانَ اَصۡحٰبُ الۡاَيۡكَةِ لَظٰلِمِيۡنَۙ‏﴿۷۸﴾ فَانتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ‌ۘ وَاِنَّهُمَا لَبِاِمَامٍ مُّبِيۡنٍؕ‏﴿۷۹﴾ وَلَـقَدۡ كَذَّبَ اَصۡحٰبُ الۡحِجۡرِ الۡمُرۡسَلِيۡنَۙ‏﴿۸۰﴾ وَاٰتَيۡنٰهُمۡ اٰيٰتِنَا فَكَانُوۡا عَنۡهَا مُعۡرِضِيۡنَۙ‏﴿۸۱﴾ وَكَانُوۡا يَنۡحِتُوۡنَ مِنَ الۡجِبَالِ بُيُوۡتًا اٰمِنِيۡنَ‏﴿۸۲﴾ فَاَخَذَتۡهُمُ الصَّيۡحَةُ مُصۡبِحِيۡنَۙ‏﴿۸۳﴾ فَمَاۤ اَغۡنٰى عَنۡهُمۡ مَّا كَانُوۡا يَكۡسِبُوۡنَؕ‏﴿۸۴﴾ وَمَا خَلَقۡنَا السَّمٰوٰتِ وَالۡاَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَاۤ اِلَّا بِالۡحَـقِّ‌ؕ وَاِنَّ السَّاعَةَ لَاَتِيَةٌ‌ فَاصۡفَحِ الصَّفۡحَ الۡجَمِيۡلَ‏﴿۸۵﴾ اِنَّ رَبَّكَ هُوَ الۡخَـلّٰقُ الۡعَلِيۡمُ‏﴿۸۶﴾ وَلَـقَدۡ اٰتَيۡنٰكَ سَبۡعًا مِّنَ الۡمَـثَانِىۡ وَالۡـقُرۡاٰنَ الۡعَظِيۡمَ‏﴿۸۷﴾ لَا تَمُدَّنَّ عَيۡنَيۡكَ اِلٰى مَا مَتَّعۡنَا بِهٖۤ اَزۡوَاجًا مِّنۡهُمۡ وَلَا تَحۡزَنۡ عَلَيۡهِمۡ وَاخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِلۡمُؤۡمِنِيۡنَ‏﴿۸۸﴾ وَقُلۡ اِنِّىۡۤ اَنَا النَّذِيۡرُ الۡمُبِيۡنُ‌ۚ‏﴿۸۹﴾ كَمَاۤ اَنۡزَلۡنَا عَلَى الۡمُقۡتَسِمِيۡنَۙ‏﴿۹۰﴾ الَّذِيۡنَ جَعَلُوۡا الۡـقُرۡاٰنَ عِضِيۡنَ‏﴿۹۱﴾ فَوَرَبِّكَ لَـنَسۡــَٔلَـنَّهُمۡ اَجۡمَعِيۡنَۙ‏﴿۹۲﴾ عَمَّا كَانُوۡا يَعۡمَلُوۡنَ‏﴿۹۳﴾ فَاصۡدَعۡ بِمَا تُؤۡمَرُ وَ اَعۡرِضۡ عَنِ الۡمُشۡرِكِيۡنَ‏﴿۹۴﴾ اِنَّا كَفَيۡنٰكَ الۡمُسۡتَهۡزِءِيۡنَۙ‏﴿۹۵﴾ الَّذِيۡنَ يَجۡعَلُوۡنَ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهًا اٰخَرَ‌ۚ فَسَوۡفَ يَعۡلَمُوۡنَ‏﴿۹۶﴾ وَلَـقَدۡ نَـعۡلَمُ اَنَّكَ يَضِيۡقُ صَدۡرُكَ بِمَا يَقُوۡلُوۡنَۙ‏﴿۹۷﴾ فَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ وَكُنۡ مِّنَ السّٰجِدِيۡنَۙ‏﴿۹۸﴾ وَاعۡبُدۡ رَبَّكَ حَتّٰى يَاۡتِيَكَ الۡيَـقِيۡنُ‏﴿۹۹﴾

Listen Any Surah In MP3
PARA / CHAPTER 13 – 14
SURAH NAME Al-Hijr
CLASSIFICATION Meccan – Makki Surah
SURAH NO 15
DOWNLOAD Surah Al Hijr MP3 Download
DOWNLOAD Surah Al Hijr Urdu Translation MP3 Download
DOWNLOAD Surah Al Hijr English Translation MP3 Download

About Surah Al Hijr

Surah Al Hijr MP3 Tilawat By Abdurrahman Sudais

Listen online or download this beautiful Tilawat of Surah Al Hijr in the beautiful voice of Abdurrahman Sudais.

Surah Al Hijr Tilawat recited by Abdurrahman Sudais. Listen this Tilawat online or download in mp3 format from thenaatsharif.com/quran

Download MP3 Tilawat Surah Al Hijr by famous Tilawat Khawan Abdurrahman Sudais or see lyrics of one of the best Tilawat mp3 Surah Al Hijr at thenaatsharif.com/quran. Abdurrahman Sudais has recited this beautiful Tilawat Surah Al Hijr in a melodious and soothing voice.

To download Abdurrahman Sudais’s Tilawat Surah Al Hijr on your Device, simply click the three dots and then download.

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *